منذ عامين سمعت هذه القصيدة فى أحد المحافل الأدبية.
ولكم تهت بها عشقا وولها حتى أنى لم أستطع حبس أدمعى.
وخاصةً أن الفتى الذى ألقاها على القلوب والمشاعر -وأيما إلقاء- جعلنا نشعر وكأنه هو الشاعر المكلوم
كاتب القصيدة الشاعر الفرنسى: (ألفونس دى لا مارتين).
ولكم بحثت عن هذه القصيدة الرائعة حتى أتيت لها بتراجم عديدة.
فقدمتها لكم فى ترجمتين مختلفتين فى إطار واحد
ولا أخفيكم سرا بأن أحبهما إلى قلبى ووجدانى ، هى الترجمة الثانية؛
للأستاذ الشاعر المرهف الحس الدكتور : بهجت عباس
الذى طاف بنا فى جنبات النفس الحزينة وحنايا الذكريات الأليمة
وجعلنى أغار على (جوليا منه) فهل وصلكم هذا الأحساس الجميل....!!
WAELGOUDA2002@YAHOO.COMمع تحياتى أخوكم :
وائــــــــــــــــل جــــــــــــــــودة